علق الاعلامى ابراهيم عبد الجواد على الحديث الاخير لـ عائلة العدل، عن نادى الزمالك فى الفترة الاخيرة.
ابراهيم عبد الجواد ومن وجهة نظر أخرى، يتحدث عن ان هذا الامر يُخالف فكرة العمل المؤسسي، ويعتبر تدخل فى شئون المجلس، حتى لو من باب المساهمة.
وعبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك كتب إبراهيم عبد الجواد معلقاً :
كل الاحترام والتقدير للدكتور مدحت العدل وكل محبي الزمالك.. بس فيه سؤالين:
1- ما هي صفة د. مدحت العدل أو محبي الزمالك ليعطوا وعودًا للجماهير أو للاعبين؟ وبأي صفة يكونوا متواجدين في مران الفريق الأول؟
2- هل كل محب للزمالك ولديه القدرة المادية لمساعدته له الحق في التدخل في القرارات الإدارية للنادي؟
- القصة ليست صفقات فقط، لكنها افتقاد الزمالك على مدار عقود لنظام إداري مؤسسي باختصاصات محددة تفصل بين المسؤولين وبعضهم البعض، وأيضًا تفصل بين المسؤول والمشجع.
من وجهة نظري هذا هو بيت الداء (الخلل الإداري) الذي أصاب الزمالك في مقتل خلال السنوات السابقة. وجماهير الزمالك توسمت خير في هذا المجلس لتوفير الهيكل الإداري السليم الذي يستطيع نقل النادي من كيان يحركه أشخاص إلى منظومة تدار باحترافية.