تصدرت أزمة اللاعب محمد صلاح الأخيرة صفحات الصحف العالمية، التى حرصت على تغطية الخبر بشكل مكثف.
تعود القضية الى عدم تواجد أى صوت مصر داعم لمحمد صلاح فى استفتاء أفضل لاعب فى العالم، والذى توج به الأرجنتينى ميسى مؤخرا.
حيث كان من المفترض تصويت اتحاد الكرة وقائد المنتخب ومدرب المنتخب فى هذا الاستفتاء.
ولم يتم العثور سوى على صوت مصر واحد وهو صوت اتحاد الكرة والذى مثله الاعلامى هانى دانيال والذى لم يعطى الصوت لمحمد صلاح.
بينما لم يتم العثور على أصوت قائد المنتخب احمد المحمدى ومدرب المنتخب والذى كان شوقى غريب بالنيابة عقب رحيل جهاز اجيرى، رغم تأكيد أحمد المحمدى انه وضع صوته لمحمد صلاح
صحيفة الماركا الإسبانية نشرت عنوان "ملف صلاح في مصر: رد فعله على عدم التصويت لصالح "الأفضل"، وتحدثت أن الصحفى المصرى رفض التصويت لصلاح، واعتبرت ذلك رأى شخصى.
صحيفة give me sport" وضعت عنوان: محمد صلاح يستجيب بعد قلة الأصوات من مصر في جوائز "الأفضل".
وتحدثت الصحيفة أن القصة بدأت من عدم التصويت وصولًا إلى تغيير صلاح صورته بقميص منتخب مصر على "تويتر"