الثورة الصعبه تعصف بالزمالك من جديد بعد تجميد النشاط الكروي وعدم وجود اي دخل مالي في الفتره الحاليه سواء من وكالة الاهرام وتعثر دفع بعض الموارد الماليه داخل النادي بسبب الركود الاقتصادي في مصر
مما دفع مجلس الاداره الدخول في بعض الصراعات من اجل استرداد بعض الحقوق الماليه خارج النادي وسيتم تكثيف الاتصالات في الساعات القادمه لتوفير سيوله كافيه لدفع جزء من مستحقات اللاعبين وايضا الصفقات الجديده التي شكلت تهديد خطير على النادي من انديه الجونه وانبي وغزل المحله ..
هذا وتاتي هذه الخطوات الجاده من المجلس خوفا من ثورة الغضب للاعبين في الفتره القادمه خاصه ان المجلس قد اعلن انه يرفض تخفيض عقود اللاعبين من اجل الحفاظ على التركيز في البطوله الافريقيه وتحقيق الحلم بالوصول الي كاس العالم للانديه ..