للاسف ظاهرة انتشرت وظهرت بشكل كبير عقب هزيمة الفريق بالامس امام الاهلى فى الدورى حيث اطلقت عبارات وصلت الى حد الشماته من بعض الاعلاميين فى الزمالك.
ليس نقد او مجرد هجوم قوى بل بالفعل شماته كبير منهم من وجهها لنادى الزمالك مباشرة ومنهم من وجهها لنادى الزمالك نكاية فى شخص رئيسه لاغراض شخصية كان ضحيتها النادى.
للاسف هناك من الاعلاميين من اظهر وجه الشامت بصورة لافتة وللاسف اغلبهم من المفترض انهم ينتمون لنادى الزمالك نذكر منهم على سبيل المثال ليس الحصر.
الاعلامى الزملكاوى الكبير عمرو اديب الذى ظل يردد عبارات مثل "امه دعت عليه لانه زملكاوى" ان لم يكن يريد الزمالك فليترك تشجيعه فالزمالك لن يقف عليه فعمرو اديب يتعمد مؤخرا دائما الشماته فى هزائم الزمالك وانتصارات الاهلى نكاية فى مرتصى منصور.
وايضا عبد الناصر زيدان المفترض انتماءه للزمالك والذى رفع علم الاهلى على الهواء وايضا الاعلامى محمد شبانه وغيرهم من الذين استغلوا نادى الزمالك لتصفية حسابات واضحة وكان فريق الكرة هو وجهة نيرانهم الشديدة.
من لا يريد الزمالك لا يتحدث عنه لا بالسلب ولا بالايجاب فالزمالك له ابناءه الذين يدافعون عنه ولا يحتاج للشماتين سواء اكانوا ينتمون اليه او ينتمون لاندية اخرى