يعيش الجهاز الطبى و الفنى للزمالك حيرة كبيرة بشأن اللاعب وصانع العاب الفريق ايمن حفنى.
حيث تجددت اصابة اللاعب عقب شعوره ببعض الالام واصبح اللاعب غير غير محتمل اى ضغط بدنى زائد وسبق وان اشتكى من ثقل التدريبات البدنيه عليه.
ويخشى الجهاز الفنى للفريق من الفشل للوصول لعلاج مناسب للاعب الامر الذى سيهدد مستقبله الكروى.
تاتى تلك الحيرة على الرغم من تواجد اكثر من بديل فى مكان حفنى وقد يكونوا اكثر افادة من حفنى داخل الملعب خاصة فى حالة حفنى الحالية حتى اذا عاد للملاعب.
الوضع فى الزمالك بالنسبة لحفنى محير ليصبح اللاعب الثالث الذى يدخل تحت بند الاصابات المحيرة بعد اشمبونج ومحمد ابراهيم.