خاضت السينما المصرية كثيرا فى ذكر نادى الزمالك دائما ولكنه للاسف دائما بصورة لم ترضى الجماهير البيضاء.
فتناول السينما لاسم الزمالك جاء بصور مسيئة كثيرا لاسم النادى فى محاولة من صناع الفيلم لتعويض احداث الفيلم السيئة والفاشلة بشئ دعائى يجذب الجمهور.
والامثلة كثيره والبداية مع فيلم رجل فقد عقله لفريد شوقى وعادل امام والذى جعل اى شخص يشاهد الفيلم يشعر وكأن الزمالك هو شرير الفيلم الذى لابد ان يخسر فى اخر الفيلم حتى ينتهى نهاية سعيدة.
وفيلم غريب فى بيتى للراحل العظيم نور الشريف وان كان فى بدايته تشعر وانه سيذكر الزمالك بصورة جيدة ولكنه صور الزمالك بصورة النادى الظالم الذى تجنى على لاعبه ، ولاعبيه باللاعبيين الغيورين الاشرار الذين غاروا من زميلهم ودبروا له المكائد.
والمثال الثالث هنا وما اسوه مثال لواحد من اسوأ افلام السينما المصرية سيد العاطفى لتامر حسنى والذى حاولوا صنعاه اخفاء فشل الفيلم فى الاساءة للزمالك ولكنهم لم ينجحوا وفشل الفيلم فشلا قويا.
اتمنى ان تعمل ادارة الزمالك ايا كان تلك الادارة على انتاج اعمال سواء كانت سينمائية او حتى وثائقية تبرز قيمة وقامة عملاق افريقيا الاول الزمالك.