قام أحد الإعلاميين الذين ينتمون إلى الأهلى و الذي يرفض موقع "الزمالك اليوم" ذكر إسمه بالهجوم الحاد على باسم مرسي و أحمد الشناوى لاعبا الزمالك عقب تأهل الزمالك إلى النهائي الأفريقي.
حيث أن الإعلامى الذي يدعى الوطنية لم يُهنئ الزمالك على تأهله بقدر ما أمسك على أخطاء حارس مصر و أفريقيا الأول أحمد الشناوى و إنفعال باسم مرسي عقب التغيير.
و قام الإعلامى الأحمر بإنتقاد أحمد الشناوى إنتقاد لاذع قائلاً لو كان شريف إكرامى من أخطأ هذه الأخطاء لإرتفعت السكاكين عليه ، متناسياً أن الشناوى هو الحارس الأول و قد يكون الأخير فى مصر حالياً.
ليقوم أيمن طاهر مدرب حراس المرمي بالدفاع عن حارسه مؤكداً أن المباراة شاهدت أجواء غير طبيعية كثيراً و الشناوى قد يتحمل هدف وحيد فقط من الخمسة و هو الهدف الثانى للوداد غير ذلك " الشناوى مازال هو حارس مصر الأول".
و قام خالد الغندور الإعلامى بالرد على الإعلامى الأحمر صاحب أزمة أحمد الطيب الأخيرة قائلاً له " الشناوى شال الزمالك كتير جدا ، و أيضا منتخب مصر و لولا تألق الشناوى مع لاعبى الزمالك ما كان الزمالك قد وصل إلى المباراة النهائية.
و عن باسم مرسي أكد بندق أن اللاعب فعل ذلك من حبه و رجولته داخل الملعب و رفضه الخروج و ترك الزمالك فى اللحظات الحرجة و هذا إن دل فهو يدل على رجولة باسم مرسي و ليس تمرده كما أدعى الإعلامى الأحمر.
أما أحمد عفيفي فقد لم يطل فى الحديث و فى الرد على ذلك الإعلامى مؤكداً بكل بساطة أن باسم مرسي هو مهاجم مصر الأول و كذلك أحمد الشناوى فهو الحارس الأول بل الأوحد لمصر و الزمالك.
و إختتم عفيفي حديثه قائلاً الجميع لا يعى أن الشناوى هو الحارس الأول و الثانى و الثالث فى مصر و يأتى من بعده "جنش" و ليس أحد آخر.