الفيفا يشيد بأنجازات شحاته ويصفه بالأسطورة وأبرز تصريحاته - شاهد تقرير موقع الفيفا

ومن أهم تصريحات شحاته قبل المباريات الهامة والتي ذكرها الموقع هي

"أنا أعذر جدو، فمستواه انخفض بشدة بعد كأس الأمم الأفريقية، فاللاعب وجد نفسه نجماً بين يوم وليلة وانقلبت حياته رأساً على عقب".

"سنذهب إلي ملعب ويمبلي مبكراً من أجل الاستمتاع بهذا الصرح العريق."

"المنتخب الإنجليزي فريق عظيم وواحد من أفضل خمس منتخبات في العالم ولديه بعض أمهر اللاعبين في العالم وبالنسبة لي فإن كابيللو أحد أفضل مدربي العالم".

"أنني حزين بسبب رفض العرض النيجيري كونه كان سيضعني كمدرب عربي في قيادة منتخب إفريقي في كأس العالم، وفي الوقت نفسه سعيد لأن الإتحاد المصري تمسك بخدماتي ورفض الإستغناء عني."

"إن العلاقات بين الجزائر ومصر كانت دائما جيدة، ونحن إخوة وأشقاء، وسنبقى كذلك بفضل قدرة المولى عزّ وجل، وليس لقاء كرة قدم ينسينا هذه الأخوة، ويفسد كل شيء بيننا".

"سعدان مدرب كبير، وأحترمه كثيرا، فهو بمثابة الأخ، ولا أُخفي أني حتى الآن لم أستوعب القرار، فكيف يمكن التخلّي عن مدرب بهذا الشكل؟".

"أحمد حسام أو غيره، الجهاز الفني ينتظر وصول الجميع إلي أعلي فورمة من أجل ضمهم لأنهم داخل دائرة الاهتمام حاليا، ولا توجد أي مشكلة بين أي لاعب مع الجهاز الفني للمنتخب، ولكن أحزن بشدة من بعض اللاعبين الذين يتهربون من تمثيل المنتخب بداعي الإصابات الوهمية ولن نستدعيهم مرة أخري لأنهم لا يستحقون نيل هذا الشرف وهذه الفئة من اللاعبين هي الخاسرة الوحيدة."

"حققنا فوزاً مستحقاً على منتخب قوي، والمباريات الودية هدفها اكتساب وجوه جديدة، ونسعى للعالمية. كنا في أشد الحاجة إلي الفوز بعد سلسلة النتائج السيئة خلال الفترة الماضية والتي لا تليق باسم منتخب مصر."

"أطالب الإعلام والجماهير بالوقوف إلي جوار الفريق في تلك الفترة لأن الفريق في أشد الحاجة لهذين العاملين وهو يستعد لمباراة قوية ومهمة في التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس الأمم الإفريقية في مارس المقبل أمام منتخب جنوب إفريقيا في كايب تاون ونحتاج فيها للفوز."

"أنا أطبق المثل البلدي اللي تكسب به ألعب به."

"ذكر البعض أنني أعتمد على "شيخة" وهي التي تقوم بعمل كل شيء لى، وإن كان هذا الحديث صحيحا ويجدي فعلاً فلماذا لم أتأهل إلى كأس العالم مثلا، فلقد كذب المنجمون ولو صدقوا."

"أبو تريكة يبذل قصارى جهده لاستعادة مستواه مجددا، وعلى الجميع دعمه. حتى لو هبط مستواهم، وحتى لو رغبتم في مطالبتهم بالاعتزال، لا يكون بهذا الشكل، بل باسلوب محترم، فهؤلاء اللاعبين أصحاب الخبرات مثل وائل جمعة وأبو تريكة وأحمد حسن يقدمون الحلول للمنتخب".

"لقد تعودنا كل عام أن نخسر مباراة واحدة، وهذا العام كانت هذه المباراة هي مباراة النيجر، ولن نخسر بعدها أي لقاء بإذن الله، لقد خسرنا من مالاوي الموسم الماضي، فماذا حدث؟ تأهلنا لكأس الأمم ثم فزنا بالبطولة".

"نعم نحن في مرحلة صعبة ونلعب من دون 75% من القوام الأساسي للفريق ونخوض مرحلة إحلال وتجديد لكننا منحنا بتعثرنا منتخبات مغمورة أكبر دعاية مجانية".