لو تحدث الحظ لنطق اسم الأهلى، هذا مايمكن قوله على صعود الأحمر لدورى
المجموعات ببطولة الكونفيدرالية بعد خسارته من الدفاع المغربى 2/1 بالمغرب.
تقدم الدفاع المغربى عن طريق أحمد شاكو ولنجولاما، ثم سجل الأهلى فى آخر دقيقة عن طريق أحمد رءوف، فى مشهد عبارة عن نسخة كربونية من فوز الأهلى بدورى أبطال أفريقيا على حساب الصفاقسى التونسى عام 2006 عندما أحرز محمد أبوتريكة فى آخر ثانية.
كان الأهلى فاز فى لقاء الذهاب بهدف لتصبح نتيجة المباراتين 2/2، وكانت الأفضلية للأحمر فى الصعود لتسجيله هدفًا خارج ملعبه.