سيطرت حالة من الغضب على البرتغالي جوزيه جوميز، المدير الفني للفريق الأول الكروى بالنادي ، عقب خسارة السوبر المصري.
وفور انتهاء المباراة، تواجد جوميز، بغرفة الجهاز الفني، ولم يدخل لغرفة ملابس اللاعبين بعد انتهاء اللقاء.
ويأتي هذا بعدما ذهب البرتغالى لقاعة المؤتمرات، لأداء المؤتمر الصحفي بعد المباراة، لكنه وجد قاعة المؤتمرات خاوية تماماً.
إذ لم يحضر أي صحفي من اجل إلقاء الأسئلة عليه، وانتظار أجوبته، وهو الأمر الذي أدى لانفعاله بشكل كبير.
نظراً لشعوره بعدم التقدير، علاوة على غضبه المسبق من خسارة البطولة المحليه بركلات الترجيح.